| سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - | |
|
+4الامبراطورا لولو الملك البرتغالي *الامبراطورة* العاشق الغيور 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
العاشق الغيور المراقبون
عدد المساهمات : 734 نقاط : 6653 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/02/2011 العمر : 32 الموقع : http://barcaarabia.com/images/decoration.gif
| موضوع: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الثلاثاء مارس 01, 2011 10:51 am | |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنَّ الحمد لله، نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ ونستهديهِ، ونعوذُ باللهِ من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له ، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله. من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئاً. أمـــا بعد :
تحية حب وتقدير لــ : اعضاء وعضوات و رواد
البقرة
{ وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلأَسْمَآءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى ٱلْمَلَٰئِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَآءِ هَـٰؤُلاۤءِ إِن كُنْتُمْ صَٰدِقِينَ } * { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إِنَّكَ أَنْتَ ٱلْعَلِيمُ ٱلْحَكِيمُ } * { قَالَ يَآءَادَمُ أَنبِئْهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّآ أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَّكُمْ إِنِيۤ أَعْلَمُ غَيْبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ
وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ } * { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] } * { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ٱلْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلْظَّٰلِمِينَ }
ولما أعلم سبحانه الملائكة أن الأمر على خلاف ما ظنوا شرع في إقامة الدليل عليه فقال عاطفاً على قوله: " قال ": { وعلم } أي لإقامة الدليل
على ذلك، والتعليم تكرار العلم ليثبت لما في جبلة المعلَّم من النسيان، { آدم } من الأدم من الأديم وهو جلدة الأرض التي منها جسمه، وحظ
ما فيه من أديم الأرض هو اسمه الذي أنبأ عنه لفظ آدم، { الأسماء } أي التي للأشياء { كلها } وهو جمع اسم وهو ما يجمع اشتقاقين من السمة
والسمو؛ فهو بالنظر إلى اللفظ وسم وبالنظر إلى الحظ من ذات الشيء سمو، وذلك السمو هو مدلول الاسم الذي هو الوسم الذي ترادفه التسمية
- قاله الحرالي، وقال في كتاب له في أصول الفقه: الاسم يقال على لفظ التسمية ويقال على حظ ونصيب من ذوات الأشياء، وتلك هي المعروضة
على الملائكة، واسم التسمية يحاذي به المسمى معلومه من الشيء المسمى الذي هو الاسم المعروض، وهو عند آدم علم وعند الملائكة ومن
لا يعلم حقيقة الاسم المعروض توقيف ونبأ - انتهى.
ولما كان العرض على الملائكة بالغاً في المراد أشار إلى تعظيمه بحرف التراخي فقال: ثم { عرضهم } أي الأشياء. قال الحرالي: أظهرهم عن
جانب وهو العرض والناحية { على الملائكة } القائلين لذلك. وقال الحرالي: لما ذكر تعالى مراجعة الملائكة في خلق هذا الخليفة ذكر إبداءه
لهم وجه حكمة علية بما أعلى هذا الخليفة من تعليمه إياه حقائق جميع الذوات المشهودة لهم على إحاطتهم بملكوت الله و ملكه شهوداً فأراهم
إحاطة علم آدم بما شهدوا صورة ولم يشهدوا حقيقة مدلول تسميتها، وعلمه حكمة ما بين تلك الأسماء التي هي حظ من الذوات وبين تسمياتها
من النطق ليجتمع في علمه خلق كل شيء صورة وأمره كلمة فيكمل علمه في قبله على سبيل سمعه وبصره، واستخلفه في علم ما له من الخلق
والأمر، وذلك في بدء كونه فكيف يحكم حكمة الله فيما يتناهى إليه كمال خلقه إلى خاتمة أمره فيما انتهى إليه أمر محمد صلى الله عليه وسلم
مما هو مبهم في قوله تعالى: { وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيماً } [النساء: 113] فأبدى الله عز وجل لهم بذلك وجه خلافة علمية وعملية في التسمية إعلاء له عندهم، وقد جعلهم الله عز وجل مذعنين مطيعين
فانقادوا للوقت بفضل آدم على جميع الخلق وبدا لهم علم أن الله يعلي من يشاء بما يشاء من خلافة أمره وخلقه، وتلك الأسماء التي هي
حظوظ من صور الموجودات هي المعروضة التي شملها اسم الضمير في قوله تعالى { ثم عرضهم } وأشار إليه " هؤلاء " عند كمال عرضهم،
وأجرى على الجميع ضمير " هم " لاشتمال تلك الكائنات على العاقلين وغيرهم؛ وبالتحقيق فكل خلق ناطق حين يستنطقه الحق، كما قال تعالى
{ اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم }
[يس: 65] وإنما العجمة والجمادية بالإضافة إلى ما بين بعض الخلق وبعضهم - انتهى.
وقال أبو حاتم أحمد بن حمدان الرازي في كتاب الزينة: ويقال إن الاسم مأخوذ من السمو وهو العلو والرفعة، وإنما جعل الاسم تنويهاً بالدلالة
على معنى الاسم لأن المعنى تحت الاسم - هذا قول النحويين؛ والسمة تدل على صاحبها، لأنهما حرفان سين وميم، فالسين من السناء والميم
من المجد وهو لب الشيء، فكأنه سمى اسماً لأنه يضيء لك عن لب الشيء ويترجم عن مكنونه، وليس شيء إلا وقد وسمه الله بسمة تدل
على ما فيه من الجوهر؛ فاحتوت الأسماء على جميع العلم بالأشياء، فعلمها الله آدم وأبرز فضيلته على الملائكة عليهم السلام - انتهى.
{ فقال } معجزاً لهم { أنبئوني } أي أخبروني إخباراً عظيماً قاطعاً { بأسماء هؤلاء } أي الموجودات بتفرسكم فيها { إن كنتم صادقين } أي فيما
تفرستموه في الخليفة وفي أنساله. قال الحرالي: هذه الأسماء المواطئة للتسمية من السمة والأسماء الأول هي الحظوظ من الذوات التي المتسم
بها هو المسمى، ومع ذلك فبين التسمية والاسم مناسبة مجعول الحكمة بينهما بمقتضى أمر العليم الحكيم - انتهى. { قالوا } متبرئين من العلم
{ سبحانك } أي ننزهك تنزيهاً يجل عن الوصف عن أن ننسب إليك نقصاً في علم أو صنع، ونتبرأ إليك مما يلزم قولنا من ادعاء العلم لسواك.
قال الحرالي: وفي هذا المعنى إظهار لفضلهم وانقيادهم وإذعانهم توطئة لما يتصل به من إباء أبليس - انتهى. والحاصل أنه تصريح بتنزيه
الله تعالى عن النقص وتلويح بنسبته إليهم اعتذاراً منهم عما وقعوا فيه، ولذا قالوا: { لا علم لنا } أي أصلاً { إلا ما علمتنا } فهو دليل على
أنه لا سبيل إلى علم شيء من الأشياء إلا بتعليم الله. قال الحرالي: رداً لبدء الأمر لمن له البدء، ولذلك ورد في أثارة من علم: من لم يختم
علمه بالجهل لم يعلم، وذلك الجهل هو البراءة من العلم إلا ما علم الله - انتهى.
ثم خصوه بما نفوه عن أنفسهم فقالوا: { إنك أنت } أي وحدك { العليم } أي العالم بكل المعلومات { الحكيم } أي فلا يتطرق إلى صنعك فساد بوجه
فلا اعتراض أصلاً. قال الحرالي: توكيد وتخليص وإخلاص للعلم والحكمة لله وحده، وذلك من أرفع الإسلام، لأنه إسلام القلوب ما حلاها الحق
سبحانه به! فإن العلم والحكمة نور القلوب الذي تحيا به كما أن الماء رزق الأبدان الذي تحيا به! فإن العلم والحكمة نور القلوب الذي تحيا به
كما أن الماء رزق الأبدان الذي تحيا به؛ والحكمة جعل تسبيب بين أمرين يبدو بينهما تقاض من السابق واستناد من اللاحق - انتهى.
وأصلها في اللغة المنع من الفساد ولا يكون ذلك إلا عن تمام العلم.
فلما قالوا ذلك وأراد إشهادهم فضل آدم عليه السلام استأنف في جواب من كأنه قال: ما قال لهم عند ذلك؟ قوله: { قال } مظهراً لفضيلة العلم الموجبة
لشرف العالم { يا آدم أنبئهم } أي ليزدادوا بصيرة في أن العالم من علّمته والسعيد من أسعدته في أي صورة ركبته { بأسمائهم } فأنبأهم بها. قال
الحرالي: ولم يقل: علمهم، فكان آدم عليماً بالأسماء وكانوا هم مخبرين بها لا معلميها، لأنه لا يتعلمها من آدم إلا من خلقه محيط كخلق آدم، ليكون
من كل شيء ومنه كل شيء، فإذا عرض عليه شيء مما منه آنس علمه عنده؛ فلذلك اختصوا بالإنباء دون التعليم، فلكل شيء عند آدم عليه السلام
بما علمه الله وأظهر له علاماته في استبصاره والشيء اسمان جامعان: اسم بيصّره من موجود الشيء واسم يذكره لإبداء معنى ذلك الشيء إلى غاية
حقيقته، ولكل اسم جامع عنده وجوه متعددة يحاذي كلَّ وجه منها بتسمية تخصه، وبحسب تلك الوجوه تكثرت عنده الألسنة وتكثرت الألسن
الأعجمية، فأفصحها وأعربها الاسم الجامع وذلك الاسم هو العربي الذي به أنزل خاتم الكتب على خاتم المرسلين وأبقى دائماً في مخاطبة أهل الجنة
لمطابقة الخاتمة إحاطة البادئة
{ حم * والكتاب المبين * إنا جعلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون * وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم }
[الزخرف: 1، 4] وطابق الختم البدء إحاطة لإحاطة - انتهى. وهذا كما كان ولده محمد خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم يكلم كل إنسان بلغته
من قبائل العرب ومن العجم بل ومن البهائم العجم لكان علمه لبعض اللغات من غير مخالطة لأهلها ولا إلمام بلسانهم دليلاً على علم سائر اللغات،
لأنه لا معلم له إلا العالم بكل شيء. { فلما أنبأهم } أي أخبرهم إخباراً عظيماً يأخذ بالألباب، و { لما } كلمة تفهم وجوب أمر لأمر في حين فتجمع
معنى الشرط والظرف - قاله الحرالي { بأسمائهم } عل ما هي عليه.
قال الحرالي في التفسير وكتاب له في أصول الفقه: هذه التسميات ليس الأسماء التي هي موجودة من الذوات، لأن تلك لا ينالها إلا العلم وشهود
البصيرة وقد جرى ذلك في وراثة في ولد آدم حتى كان رؤبة وأبوه العجاج يرتجلان اللغة ارتجالاً ويتعلمها منهم من سواهم من العرب، لأن التسمية
التي ينالها الإنباء للاسم الذي يناله العلم كالمثل له المبدي لصورة معناه للأذن لمناسبة ومواصلة بين خصوص التسمية واسمها من الذات، فيعلم
ما يحاذي الشيء المفرد من منتظم الحروف كما يعلم الواصف ما يحاذي الشيء ويحاكيه من منتظم الكلم، فيحاذيه ويحاكيه الواصف بكلام،
ويحاذيه ويسميه المسمى له بكلمة واحدة، وكما أنه ليس لكل أحد مُنّة أن يصف فكذلك ليس لكل أحد منة أن يسمى، ومنه ما يجري من ألسنة
العامة من النبز والألقاب وقد كان يجب الاكتفاء بما في هذه الآية من العلم ببدء أمر المسميات عما وقع فيها من الاختلاف بين التوقيف والاصطلاح،
فقد تبين أنها عن علم علمه الله آدم لا عن توقيف كما هو عند الملائكة من آدم ولا عن اصطلاح كما قيل - انتهى.
{ قال } أي الله تعالى مثبتاً مدخول النفي كما هو شأن همزة التقرير { ألم أقل لكم } يا ملائكتي! ولما كان هذا خبراً جسيماً نبه على بلوغه النهاية
في العظمة وأنه مما يستغربه بعض الخلق بالتأكيد فقال: { إني أعلم } علماً مستمراً لا انقضاء له { غيب السماوات والأرض } فمن أردت تعليمه
شيئاً من ذلك كان عالماً به، وأما غيري فلا طريق له إلى معرفة المستقبل إلا الفراسة وقد تحظى. قال الحرالي: قررهم حتى لا يكون لهم ثانية
وأعلم بذلك عباده من ولد آدم حتى يستنوا بحكم التسليم لله في ما يبديه من غير تعرض ولا اعتراض، فمنهم من آمن ومنهم من كفر - انتهى.
{ وأعلم ما تبدون } في كل حين { وما كنتم تكتمون } فيما مضى وفيما يأتي. قال الحرالي: وفي صيغة تكتمون من الدلالة على تمادي ذلك
في كيانهم ما في صيغة تبدون من تمادي بادى ذلك منهم - انتهى.
ولما أخبرنا سبحانه بهذه النعمة على أبينا ضم إليها الإنعام بإسجاد الملائكة له ونحن في ظهره فقال عاطفاً على " إذ " الأولى وعدل عن الغيبة
إلى التكلم ثم إلى كونه في مظهر العظمة إعلاماً بأنه أمر فصل لا فسحة في المراجعة فيه. وقال الحرالي: لما أنبأ تعالى بأمر مفاوضة الملائكة
وما كان من ادعائهم وتسليمهم الأمر لله ولمن علمه الله وهو آدم عليه السلام نظم بذلك نبأ انقيادهم لآدم فعلاً كما انقادوا له علماً تماماً لكمال
حالهم في التسليم علماً وعملاً فقال تعالى - انتهى. { وإذ قلنا } أي على عظمتنا { للملائكة } أي الذين أكرمناهم بقربنا { اسجدوا لآدم } عبدنا
اعترافاً بفضله لتفضيلنا له.
قال الحرالي: فجعله باباً إليه وكعبة يجلّونه بجلاله تعالى ومحراباً وقبلة، يكون سجودهم له سجوداً لله تجاه آدم كسجود آدم تجاه الكعبة، وظهر
بذلك سوء إباء إبليس عن السجود حين خالفهم في طينة الكيان، لأن الملائكة خلقت من نور والنور طوع لا يحوزه أين ولا يختصه جهة،
ولأن الجان خلقت من نار وهي مما يحوزه أين وتختصه جهة لا يرجع عنها إلا بقهر وقسر، فلم ينزل عن رتبة قيامه في جبلته لمخلوق
الطين حيث لم يشعر بإحاطة خلق آدم كما تلقته الملائكة - انتهى. فبادروا الامتثال { فسجدوا } أي كلهم له كما امرهم الله تعالى
{ إلا إبليس } قال الحرالي: من الإبلاس وهو انقطاع سبب الرجاء الذي يكون عنه اليأس من حيث قطع ذلك السبب - انتهى.
30_<table style="width: 213px; height: 67px;" background="http://www.dachshundsdressedforshow.com/images/dog-clothes-dog-dresses-dog-harnesses-brown-stars.jpg" bgcolor="#ffffff" border="2" bordercolor="#660000" cellpadding="6" cellspacing="6"> <tr> <td> الأعداد السابقة </td></tr></table> <table style="width: 516px; height: 206px;" background="" bgcolor="#ffffff" border="2" bordercolor="#336633" cellpadding="6" cellspacing="6"> <tr> <td> الاعداد السابقة : <table cellsapcing="0" cellpadding="0"> <tr> <td> </td> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table> <table cellsapcing="0" cellpadding="0">
<tr> <td></td> <td>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table> <table cellsapcing="0" cellpadding="0">
<tr> <td></td> <td>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table><table cellsapcing="0" cellpadding="0"> <tr> <td> </td> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table> <table cellsapcing="0" cellpadding="0"> <tr> <td> </td> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table> <table cellsapcing="0" cellpadding="0"> <tr> <td> </td> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]- </td></tr></table> <table cellsapcing="0" cellpadding="0"> <tr> <td> </td> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] </td></tr></table></td></tr></table>
كتاب تفسير نظم الدرر في تناسب الآيات والسور
المؤلف :
إبراهيم بن عمر بن حسن الرباط بن علي بن أبي بكر البقاعي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
| |
|
| |
*الامبراطورة* المشرفات
عدد المساهمات : 671 نقاط : 5512 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 25/02/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 04, 2011 12:57 pm | |
| | |
|
| |
الملك البرتغالي الادارة
عدد المساهمات : 1510 نقاط : 6542 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/02/2011 العمر : 33 الموقع : http://www.kooora.com/
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 04, 2011 1:04 pm | |
| | |
|
| |
الامبراطورا لولو المشرفون على الدردشة
عدد المساهمات : 1142 نقاط : 6088 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 25/02/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 04, 2011 1:14 pm | |
| | |
|
| |
الملك البرتغالي الادارة
عدد المساهمات : 1510 نقاط : 6542 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/02/2011 العمر : 33 الموقع : http://www.kooora.com/
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 04, 2011 1:18 pm | |
| | |
|
| |
الامبراطورا لولو المشرفون على الدردشة
عدد المساهمات : 1142 نقاط : 6088 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 25/02/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 04, 2011 8:14 pm | |
| | |
|
| |
أميرة مملكة الزمرد عضو فضي
عدد المساهمات : 205 نقاط : 5028 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 08/03/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الأربعاء مارس 09, 2011 5:15 pm | |
| | |
|
| |
kaka8 المشرفون
عدد المساهمات : 381 نقاط : 5281 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/02/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الجمعة مارس 18, 2011 6:02 pm | |
| شكراااااااااااااااااااااااا | |
|
| |
ملكة مدريد اعضاء متألقون
عدد المساهمات : 873 نقاط : 5839 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 12/03/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - السبت أبريل 09, 2011 5:22 pm | |
| شكراااااااااا على الموضوع | |
|
| |
دقات قلب اعضاء لامعون
عدد المساهمات : 550 نقاط : 5399 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 07/03/2011
| موضوع: رد: سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - الخميس مايو 05, 2011 11:27 am | |
| | |
|
| |
| سلسلة نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ( العدد 8) - فريق الهدى - | |
|